اللحظة الأخيرة

تحميل رواية اللحظة الأخيرة pdf

المؤلف:

ستيفن كينغ

الزيارات:

995

اللغة:

العربية

تقييم:

0

القسم:

الادب

الصفحات:

241

التخصص:

روايات أدبية

حجم الملف:

18537407 MB

جودة الكتاب:

جيد

التحميلات:

56

تنبيه

إذا كنت تعترض على نشر الكتاب ، فيرجى الاتصال بنا [email protected]

ستيفن كينج هو مؤلف أمريكي اشتهر بإسهاماته في أنواع الرعب والخيال الخارق للطبيعة والتشويق. ولد في بورتلاند بولاية مين عام 1947 وبدأ حياته المهنية في الكتابة عندما كان مراهقًا ، حيث قدم قصصًا قصيرة إلى مجلات مختلفة. بعد تخرجه من الكلية ، عمل كنغ كمدرس بينما استمر في الكتابة في أوقات فراغه. نُشرت روايته الرائعة "كاري" في عام 1974 وأصبحت من أكثر الكتب مبيعًا ، حيث بدأ مسيرته المهنية ككاتب متفرغ.

اشتهر كينج بإنتاجه الغزير ، حيث كتب أكثر من 60 رواية و 200 قصة قصيرة طوال حياته المهنية. تم تكييف العديد من كتبه في أفلام ومسلسلات تلفزيونية ناجحة ، مثل "الساطع" و "الشيء" و "المنصة". وقد فاز أيضًا بالعديد من الجوائز عن عمله ، بما في ذلك جائزة برام ستوكر ، وجائزة وورلد فانتسي ، والميدالية الوطنية للفنون.

يتميز أسلوب كينغ في الكتابة بقدرته على إنشاء صور حية ومخيفة في كثير من الأحيان ، بالإضافة إلى تركيزه على استكشاف الجوانب الأكثر ظلمة للنفسية البشرية. لقد تناول مجموعة واسعة من الموضوعات في عمله ، من ما هو خارق للطبيعة وخوارق إلى موضوعات أكثر ترسخًا مثل الإدمان وديناميات الأسرة وصراعات الحياة اليومية.

على الرغم من نجاحه ، واجه كينج أيضًا انتقادات بسبب المحتوى الرسومي والعنيف لعمله. ومع ذلك ، لا يزال أحد الكتاب الأكثر شهرة وتأثيراً في جيله ، مع جحافل من المعجبين حول العالم ينتظرون بفارغ الصبر إطلاق سراحه التالي.

بالإضافة إلى كتاباته ، كان كينج أيضًا مدافعًا عن قضايا مختلفة ، بما في ذلك حرية التعبير ومراقبة السلاح. لقد كان نشطًا على وسائل التواصل الاجتماعي ، وغالبًا ما يشارك أفكاره حول الأحداث الجارية ويتفاعل مع معجبيه.

وصف الكتاب

pdf قراءة وتحميل رواية اللحظة الأخيرة مجانا للكاتب ستيفن كينغ

هل فكر أحداً منا يوماً ما تكون عليه حال إنسان حكم عليه بالإعدام في اللحظات الأخيرة من حياته؟ "سباركي العجوز أو جوسي الكبير" هو ليس رجلاً وليس بعجوزاً، إنه كرسي الموت الكهربائي، هكذا أسموه نزلاء سجن الولاية في كولد ماونتن، المحكوم عليهم بالإعدام متندرين بتعطشه إلى الموت. في روايته "اللحظة الأخيرة" يصف ستيفن كينغ حال زبائن الكرسي الكهربائي في اللحظات الأخيرة لإعدامهم، لحظة تثبيت كواحلهم بقائمتي سباركي العجوز السميكتين البلوطيتين، وهم مدركين لموتهم من أخمص أقدامهم وحتى قمة رؤوسهم، إضافة إلى كيس حريري أسود يستقر على رؤوسهم ما أن ينتهوا من تخبطهم. فمن ناحية يجد القارئ لهذه الرواية أنه أمام دراسة نفسية واجتماعية متعمقة، برع الكاتب من خلال حبكة روائية مشوقة، وأسلوب سردي متسلسل لشخصيات الرواية، واستعراضه لهذه الشخصيات نساءً ورجالاً، فيرافقهم في لحظاتهم الأخيرة قبل جلوسهم على كرسي الموت "سباركي العجوز" فيعيش معهم أحاسيسهم ورغباتهم الأخيرة، في تحليل عميق لأسباب ارتكابهم جريمتهم إلى لحظة إعدامهم. هي شخصيات واقعية، لأناس حرموا نعمة الحياة لسبب من الأسباب، ليحتضنهم سباركي العجوز "الكرسي الكهربائي" لتنتهي معه حياتهم. تدور أحداث الرواية في العنبر "هـ" أيام كان سجن الولاية لا يزال في كولد ماونتن، حيث كان الكرسي الكهربائي لا يزال هناك أيضاً. "إنه إقامة رائعة بالنسبة إلى سجن (وخصوصاً في فترة الثلاثينيات)، هكذا وصفه بول إيدجكومب المشرف على الزنزانات الست التي كانت ممتلئة بالنزلاء (في كولد ماونتن، لم يكن هناك من فصل عرقي بين الأموات الأحياء). تبدأ الرواية بسيدة تدعى "بيفرلي ماكول" نزيلة إحدى الزنزانات الست، كانت سوداء كالليل، وجميلة كالخطيئة التي لا يمكن لك أن تتحمل ارتكابها. قتلت زوجها بعد اكتشافها خيانته لها، أما حلمها الأخير قبل موعد احتضان سباركي العجوز لها أن تتخلص من اسم العبودية الذي تحمله، وأن تموت باسم وهو ماتومي، قلت لها "نعم، حسناً، لا بأس" فإذا كانت سنوات الخدمة قد علمتني أمراً، فهو ألا أرفض أبداً طلباً لمحكوم عليه بالإعدام إلا إذا كنت مجبراً على ذلك بشكل قاطع - يقول مشرف السجن -. تتوالى الشخصيات لتروي قصة جون كوفي، كان أسوداً كمعظم الرجال ممن أتوا للإقامة في العنبر "هـ" لفترة قبل الموت في أحضان سباركي العجوز. عريض المنكبين، واسع الصدر، وكان يبلغ طوله المترين ووزنه المدون 100 كيلوغرام، وككل سجين استمر بيرسي ويتمور مشرفا السجن بنعته بما يفترض أن يكون عبارة تقليدية "رجل ميت يمشي! رجل ميت يمشي!"؛ أما سبب وجوده في العنبر "هـ" والحكم عليه بالإعدام هو اغتصابه وقتله التوأم ديتيريتش. وفي حبكة درامية يصف الكاتب – كلاوس والد الفتاتان الميتتان – حينما ألقى بنفسه وهو يصرخ نحو ذلك الوحش الذي اغتصب وقتل ابنتيه، حينما طار جسد كلاوس وانطلق ليسدد ركلة إلى رأس كوفي المجرم. وفي أسلوب سردي مشوق وحزين في آن معاً، يصف الموقف صحفي اسمه هامر قبيل انعقاد المحاكمة.. حيث كانت دموع كوفي تنهمر كما لو أن أحدهم قد نسي صنبوراً مفتوحاً في الداخل "كانتا كعيني حيوان لم ير بشرياً من قبل قط"، ماذا حدث؟ سأل جون كوفي، فكانت الإجابة أمام هيئة المحلفين وهو يحمل جثتي البنتين العاريتين المنتهكتين الصريعتين بين ذراعيه "لم أستطع أن أمنع هذا الشيء بداخلي" بدأت الدموع تسيل وهو يردف "حاولت أن أمنع نفسي... لكن الوقت كان قد فات!". إنها رواية ممتعة، غنية بأحداثها وتنوع تفاصيلها وتعدد شخصياتها، في عالم محكم البنيان بأسسه وتفاصيله. ومن خلال بناء الكاتب لتلك الشخصيات وفي سرده لمسارها وحركتها نقل إلينا صورة واقعية من صور ذلك الزمان (الثلاثينيات من القرن المنصرم) متأثراً بالأوضاع الاجتماعية والنفسية والحياتية وتأثيراتها في تكوين النفس البشرية وأسباب جنوحها، هي صورة لزمان ولى، ولكننا لا نزال نرى في واقعنا المعاصر صور لتلك الشخصيات ولكن في صورة مغايرة، نظراً لاختلاف الزمان والمكان، فالخير والشر باقيان يتصارعان ما بقيت الحياة على هذه الأرض

تقييم الكناب

0

out of

5 stars

0

0

0

0

0

اقتباسات الكتاب

أعلى تصنيف
الأحدث
إقتبس
لا توجد أي اقتباسات

لا توجد أي اقتباسات

مزيد من كتب ستيفن كينغ

بؤس
بؤس
روايات أدبية
1318
Arabic
ستيفن كينغ
pdf قراءة وتحميل كتاب بؤس مجانا للكاتب ستيفن كينغ
الهارب
الهارب
روايات أدبية
1068
Arabic
ستيفن كينغ
pdf قراءة وتحميل كتاب الهارب مجانا للكاتب ستيفن كينغ
فصول متنوعة
فصول متنوعة
روايات أدبية
817
Arabic
ستيفن كينغ
pdf قراءة وتحميل كتاب فصول متنوعة مجانا للكاتب ستيفن كينغ
كريستين
كريستين
روايات أدبية
994
Arabic
ستيفن كينغ
pdf قراءة وتحميل كتاب كريستين مجانا للكاتب ستيفن كينغ

إضافة تعليق

تسجيل الدخول مطلوب

يجب عليك تسجيل الدخول لإضافة تعليق.

تسجيل الدخول
لا توجد تعليقات حتي الآن.