صخب الخسيف romanzo da scaricare in pdf

Osama Al-Musallam è uno scrittore e romanziere saudita della provincia orientale, ad Al-Ahsa, nato (15 Rabi' Al-Awwal 1397 AH / 5 marzo 1977 d.C.) Lo stile solido è facile e astenuto, e racconta il eventi a intermittenza con nomi unici e strani, e nella maggior parte dei suoi romanzi si trovano i finali inaspettati. Questo è ciò che ha reso alcuni dei suoi romanzi nominati per diventare un film, ma ha rifiutato e ha dichiarato ("Non ha ancora trovato l'offerta che non può rifiutare"). Alcuni dei suoi romanzi sono stati tradotti in inglese come un romanzo (Khoof e Basateen Arabistan e Part One of Lej) nelle prime parti, e ha anche un romanzo in comune con lo scrittore kuwaitiano "Abdul Wahab Al-Rifa'i" intitolato "Buried Manoscritti". E "Khoof 2" e la serie "Orchards of Arabistan" in sei parti, la serie "Laj Epic of the Seven Seas" in cinque parti, la serie di racconti "Shukl al-Khasif" in tre parti e una parte del romanzo “The Five Circles” affiliato con la serie “Orchards of Arabistan” e il romanzo “Whaj” Violet” in due parti, un romanzo congiunto “Buried Manuscripts” in una parte, “This Is What Happened to Me” in una parte, e un quintetto composto da cinque libri che possono essere letti in qualsiasi ordine “Ajig” “The Land of Offerings” “The Hell of Transients” “The Spider's Web” “Saad al-Dabbas””.

صخب الخسيف romanzo pdf letto e scaricato da Osama Al Muslim

الحياة مجموعة من الأحداث و القصص المتداخلة والتي تؤثر على أصحابها بشكل مباشر وعلى من حولهم بشكل غير مباشر. يقال انه لايوجد دخان بلا نار ولكن لا أحد يطرح السؤال المهم وهو: من أشعل تلك النار..؟ بعضنا يرى هذه التداخلات و بعضنا الآخر لا يعيها أو ينتبه لها و الغالب منا يختار تجاهلها .. كل منا يملك قصة لا يقبلها العقل بعضنا يرويها فيندم والسواد الأعظم يكتمها ولا يتحدث بها إلا مع نفسه .. مؤمن بأن الباحث عن الحق أصدق من مَن أدعى أنه وجده لكن من العبث أن تبحث عن حقيقة شيء لا تؤمن به.

 رواية هي مجموعة قصصية أقل ما يمكن أن يكتب عنها أنها رائعة. ما تنتهي من إحداها حتى تبحث عمن تخبره بما قرأت ليدخل معك في جوٍ من الرعب والخوف الذي تعجز عنه معظم الأفلام رغم أنها بضع كلمات فقط! لطالما كرهت النهايات المفتوحة التي كانت تُصيبني بالبرود والفتور.. إلا أنني في صخب الخسيف أحببتها، بل عشقتها، وبُتُّ انتظرها.. فلابد أن الكاتب خشي على أن يصيب قراءه بسكتة قلبية أو بأمراض نفسية من الرعب الذي قد نتلقاه.. تحذير كان لابد من كتابته في بداية الكتاب “لا يصلح للقراءةِ ليلاً” فالقطة التي دائمًا ما تعود.. والعجوز التي تبتسم في قصة العرافة، واللوحة القبيحة التي ماهي إلا مرآة.. والمانيكان المتحرك.. والعباءة المدفونة.. وحارس الموتى الذي أعتق الشيطان.. كلها صورٌ لا تُنسى.. فكيف الحال بثلج؟! ذاك الكلب الأبيض المقتول عند الرجل الأعمى!! من أين جاء شبيه البشري ذاك بشكله القبيح الأسود وعيناه الحمراوان وابتسامته الخبيثة وفوق كل ذلك يلعق وجه الأعمى!!! “يا إلهي إنها حقًا مرعبة!” إن قرأتها ليلاً فبلا شك ستأتيك في المنام!!!