تحميل كتاب الإسقاط النجمي : المفهوم والتقنيات pdf

إسمي محمد العمصي وأحمل درجة البكالوريس في الهندسة المعمارية ، كما أنني كاتب وباحث في الباراسيكولجي والماورائيات، قمت بإنجز العديد من المؤلفات والفيديوهات التعليمية والدورات في مجال الإسقاط النجمي والأحلام الواضحة وأهمها كتاب الإسقاط النجمي والدورة العملية لتعليم الإسقاط النجمي، كما قمت بتأسيس مجتمع الإسقاط النجمي العربي على الفيس بوك منذ العام 2011. أعمل في مجال التدريب الخاص بالإسقاط النجمي والأحلام الواضحة منذ خمسة أعوام وقمت بإنتاج أول مرجع عربي في هذا المجال بالإضافة إلى النسخة العربية الأولى لدورة طرق الطاقة الجديدة منذ العام 2014. أهدافي الشخصية • توفير أفضل نظام باللغة العربية لتعليم الإسقاط النجمي، و الذي سيوفر القدرة لأي شخص على إختبار هذه التجربة الرائعة وتطوير قدراته الروحية. • نشر رسالة الوعي والتنوير، أؤمن بأن البشر طبيبون في أعماقهم، وأن ما يخلق المشاكل في هذا العالم هو غياب الإتصال بالوعي العلوي، تجارب كالإسقاط النجمي تعيد هذا الإتصال والذي بدوره ينعكس إيجاباً على الفرد والمجتمع. • إكتشاف الحقيقة الروحية الكبرى، كطبيعة بشرية لدي الرغبة في إكتشاف المجهول وتعلم المخفي عن طبيعة الكون والأشياء، ومن خلال التدريب أكتسب الدروس والخبرات التي تساعدني في التطور في رحلتي الخاصة. • تحقيق المال بطريقة عادلة، الحقيقة أن ما أقوم به هو شكل من أشكال التعليم عن بعد، ولكي يزدهر وينمو يحتاج إلى المال، أحرص على تقديم أفضل قيمة لكل متدرب، وأسعى دائماً لتطوير مناهجي وأساليبي في التعليم لتحقيق أعلى رضى و أفضل نتيجة لكل شخص يضع ثقته بي.

pdf قراءة وتحميل كتاب الإسقاط النجمي : المفهوم والتقنيات مجانا للكاتب محمد العمصي

الكتاب عبارة عن برنامج خاص بالتمارين للإسقاط النجمي، ولذلك ستسير عليه خلال السبعة أسابيع القادمة.. هو ثروة لمن يقدر مجال الاسقاط النجمي والوعي المتقدم.. هذا البرنامج ستتعلم من خلاله المهارات الأساسية للاسقاط النجمي.

نبذة من الكتاب:
في بداية حياة الإنسان على هذه الأرض؛ كان الإنسان بسيطاً في تفكيره وفي استيعابه للظواهر الطبيعية مثل الليل والنهار والمطر والرعد والبرق وما شابه ذلك. وكانت هذه الظواهر تثير الخوف والرعب في نفسه. ولما عجز الإنسان البدائي عن تفسير هذه الظواهر عزاها إلى قوة خارقة تتحكم فيها وفي حياته. هذه القوة الخارقة لم تكن محسوسة لديه؛ أي بمعنى آخر؛ كانت قوة وراء الطبيعة أي "قوة ميتافيزيقية" وبالتالي اعتقد الإنسان البدائي بوجود "كيان روحي" يتحكم في الظواهرالطبيعية وفي حياة الأنسان ، وهذا نتج من تجربة الأنسان الجماعية في أشياء مثل الموت والنوم والأحلام؛ فجعلته هذه التجارب أن الكيان الروحي منفصل عن الجسم ويمكنه أن يعيش حياة مستقلة تماماً.