دينا درست آداب اللغة الفرنسية بسوريا لتتمرس أكثر في أبعاد الأدب العالمي. مع بدء الثورة السورية والتحول الجذري في كل شيء، قبعت بهدوء تراقب الناس ومعاناتهم لتختزن سنة ونصف من الألم والمعاناة بدأت بعدها في كتابة روايتها الأولى “أمل” في عام 2014, ثم جاءت روايتها الثانية “ذاكرة الورد” كصرخة احتجاج على ما يمارسه المجتمع من ضغوط على المرأة الشرقية.
النتاج الروائي:
• “أمل”، 2014
• “ذاكرة الورد”، 2016